ود الحسين
و انت
الخليتنا
بعد اربعة سنوات عجاف فقدت فيه ملاذي و خير جليس
و خير حبيب يحبك أكثر مما يحب نفسه
بعد هذا العمر أجد أن يراعي قد تحرر من جموده و تصلب أطرافه.
و حمدا لله اذ لم تصب ماقي بذاك التصلب الذي أصاب قلمي.
فقد اراحتني الماقي حبنما فاضت بما جادت
لكن خذلني قلبي كثيرا،.كنت في لحظات أقرب ما أكون اليك حينما أشعر ان نبصات قلبي التي تبعدني عنك توشك أن تقف لتصلني بك.
و اذا تمنى عنترة تقبيل سيوف برقت كبريق أسنان حبيبته ، فقد وددت الموت طالما انه سيجمعني بك.
اللوتري الامريكي
و حلم الهجرة لامريكا كان سببا أحتجبت فيه ، في يوم اخير أحاول استيفاء شروط التقديم.
قلت بكل براءة ، خذلتني الكاميرا ، كل محاولات تنسيق الصورة فشلت و فشل التقديم للوتري في اخر فرصة قبل أربعة سنوات.
لم يخطر ببالي أني قتلته.
تكلم بصوت متهدج و هو بالكاد يتماسك حتى لا يطلق العنان للبكاء.
و الله يا علي
ما كنت عارف انك ما بتحبنا زي ما نحن بنحبك.
افرض ناس امربكا قالوا ليك تعال
ح.تقدر تخلينا و تمشي
نحن
ما صدقنا انو الله ادانا اخو نلافيه من صلاة المغرب للعشاء نحكي ليهو همومنا
و كمان
تقول
و هو يبكي
داير تمشي امريكا؟
لا أذكر كبف انتهى ليلنا
بعد أن أكتشفت أني طفل أمام شخص كبير
.
لأول مرة أعرف كيف ان خروجي من هذا البلد سيكون. قتلا متعمدا لشخص عيبه أنه بحبني
كأني توأمه
أحسست
كم أنا صغير لا ارى الا طموحاتي المتواضعه.
الان و بعد اربعة سنوات عجاف يسأني أحد أبنائي
ابوي أنت ليه ما تقدم للوتري
؟
و كنت على قناعة قيل اربع سنوات أن رفقة حبيبيي محمد حسبن أفضل لي من أمريكا
لكن
أوقفتني
كلمة قالها بصدق
ح تقدر تخلينا و تمشي
و رغم أني
أحببت جواره اكثر من
امريكا
الا انه هو من
خلاني
و سافر
أسألك ربي ان تجمعني به في جنة الفردوس
و اذ
ذاك
فلم اعد أخشاك أيها الموت
فكم من الاحباب صاروا عندكعندك
الخليتنا
بعد اربعة سنوات عجاف فقدت فيه ملاذي و خير جليس
و خير حبيب يحبك أكثر مما يحب نفسه
بعد هذا العمر أجد أن يراعي قد تحرر من جموده و تصلب أطرافه.
و حمدا لله اذ لم تصب ماقي بذاك التصلب الذي أصاب قلمي.
فقد اراحتني الماقي حبنما فاضت بما جادت
لكن خذلني قلبي كثيرا،.كنت في لحظات أقرب ما أكون اليك حينما أشعر ان نبصات قلبي التي تبعدني عنك توشك أن تقف لتصلني بك.
و اذا تمنى عنترة تقبيل سيوف برقت كبريق أسنان حبيبته ، فقد وددت الموت طالما انه سيجمعني بك.
اللوتري الامريكي
و حلم الهجرة لامريكا كان سببا أحتجبت فيه ، في يوم اخير أحاول استيفاء شروط التقديم.
قلت بكل براءة ، خذلتني الكاميرا ، كل محاولات تنسيق الصورة فشلت و فشل التقديم للوتري في اخر فرصة قبل أربعة سنوات.
لم يخطر ببالي أني قتلته.
تكلم بصوت متهدج و هو بالكاد يتماسك حتى لا يطلق العنان للبكاء.
و الله يا علي
ما كنت عارف انك ما بتحبنا زي ما نحن بنحبك.
افرض ناس امربكا قالوا ليك تعال
ح.تقدر تخلينا و تمشي
نحن
ما صدقنا انو الله ادانا اخو نلافيه من صلاة المغرب للعشاء نحكي ليهو همومنا
و كمان
تقول
و هو يبكي
داير تمشي امريكا؟
لا أذكر كبف انتهى ليلنا
بعد أن أكتشفت أني طفل أمام شخص كبير
.
لأول مرة أعرف كيف ان خروجي من هذا البلد سيكون. قتلا متعمدا لشخص عيبه أنه بحبني
كأني توأمه
أحسست
كم أنا صغير لا ارى الا طموحاتي المتواضعه.
الان و بعد اربعة سنوات عجاف يسأني أحد أبنائي
ابوي أنت ليه ما تقدم للوتري
؟
و كنت على قناعة قيل اربع سنوات أن رفقة حبيبيي محمد حسبن أفضل لي من أمريكا
لكن
أوقفتني
كلمة قالها بصدق
ح تقدر تخلينا و تمشي
و رغم أني
أحببت جواره اكثر من
امريكا
الا انه هو من
خلاني
و سافر
أسألك ربي ان تجمعني به في جنة الفردوس
و اذ
ذاك
فلم اعد أخشاك أيها الموت
فكم من الاحباب صاروا عندكعندك
تعليقات
متعك الله بالصحة و العافية
و لا. اراك فجيعة فيمن تحب
اسأل ان بحفظ و من تحبهم جميعا