لايك بالاكراه



كل جن جنونه ليحقق الالف و المليون لايك.
الدعاة و كذلك عارضى الصور النادرة.
و صاحب كل فكرة جديدة 
و ناشرراي 
و ناقل منشور
كل يطالب ب(لايك)
 كأنما الدنيا قامت على اللايك أو عدمه.
  و تطور الدعاة الى التهديد , اذا لم تنشر أو تشارك أو تضغط (لايك) فأنت أما
لا تحب الله
او ليس جديراً بالاسلام
او ....
و يتبعونه بعبارة 
     اذا نشره كان سيتعبك فأنت كذا
و كثير من الوعيد
أين التحبيب للدعوة
و أين الدعوة بالحكمة و الموعظة الحسنة.
   و حينما بدأت الدعوة لم تقم على منهج الاعجاب او سواه , أي أن كلمة لايك مستحدثة و لا تعنى شيئاً
فلا كثرتها تعنى اقتناع المتصفحين برأيك أو لا
لان معظم المعلقين يربطون مشاركتهم على مبدء معرفتهم بك الاّ في حالات نادرة تكون الصورة أو الخبر على درجة من جديد الخبر.
  هناك ضرورة لاضافة (دسلايك) في الفيس بوك.
  ليس بالضرورة أن يكون المتصفح معجباً أو معرضاً عن الموضوع , قد تكون الصورة أو البوست تحتاج في بعض الاحيان الى عبارة (دسلايك)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

النخله الحمقاء , ايليا ابوماضي

صخرة النبي موسى عليه السلام

سر الرقم 73 ( قصة حقيقة)