العلم لا يمنع الاجتهاد اقرأ , اتفق أو اختلف أكد الباحث عماد مهدي، عضو «جمعية الأثريين العرب»، في دراسة علمية حديثة أن منطقة رأس محمد بسيناء هي موقع لقاء نبي الله موسى بالعبد الصالح الخضر (عليهما السلام)، وذلك بناء على المعلومات التاريخية والنصوص القرآنية والمسح التصويري الفضائي باستخدام تقنية تصوير الأقمار الصناعية للمواقع . وحسب «دنيا الوطن» أشار الباحث وفق ما نشرته شبكة الإعلام العربية «محيط» إلى أن أرض سيناء شهدت هذا اللقاء بين موسى والخضر، وذلك منذ 3200 سنة في الموقع المذكور في القرآن الكريم (مجمع البحرين) بمنطقة رأس محمد بشرم الشيخ عند نقطة التقاء خليج العقبة وخليج السويس بجنوب سيناء . حدد الباحث 5 مواقع تؤكد نظريته وهي مجمع البحرين (الموقع العام للقاء بين موسى والخضر)، صخرة الحوت (نقطة اللقاء بين موسى والخضر)، الممر المائي (سبيل الحوت للخروج للمياه العميقة)، صخرة الارتداد (نقطة الارتداد واكتشاف فقدان الحوت)، الرصيف البحري (موقع انطلاق رحلة سفينة موسى مع الخضر ). مجمع البحرين ذكرت قصة لقاء نبي الله موسى والخضر في القرآن الكريم في سورة الكهف من الآية 60/82 وبدأت
تعليقات
فرجعت بي الذاكرة الى ايام السبعينات فالشخص أعرفه فهو من قيادات التعليم بعبري و تربطه علاقة زواج بأخ لي (رب أخ لم تلده أمك).
أم الاخ الذي أعنيه فهو زميل دراسة في المرحلة الوسطى بعبري و الثانوي بدنقلا. وقد تخرج مهندسا من جامعة الخرطوم.
حدثتنى نفسي بأن الظرف فحواه خير و لاخير فيما سواه.و على عجل غير مألوف فضضت الظرف وشرعت أفحص فيه فحصا.فوقع بصري على صورتى و مقال عن شخصى.
تاارة أمتع نفسي بالصورة قبل ثلاثين عاما وتارة أخرى بالمقال
كل هذه السنوات الطوال تحتفظ بالصورة و حديث جرى بينى و بينك ؟
يا أخي علي ما هو حديث مفترى لكنه تصديق كلمات و حديث القلب الى القلب .
فكم با أخي من طلبة هذا العصر يعرف مصطفى سعيد وكم يا أخي من امثال أولئك الاْفذاذ من الاساتذة الذين ذكرتهم يقيمون عرش التعليم ؟
و أخيرا يا أخي علي ظهر مصطفى سعيد و هو يصارع الحياة لكنه ما فتأ يسأل عن علي كل ركب و عند جهينة الخبر اليقين.
و عبرك أحييك و أحي زملاء الدراسة في عبري و دنقلا.
و أختم بقول الشاعر:
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا .... ....شوقا اليكم ولا جــــفت مآقينـــــا
نكاد حين تناجيكم ضمائرنا .... ....يقضي علينا الاسى لولا تأسينــــــا
حالت لفقدكم ايامنا فغدت.... ....سودا وكانت بكم بيضا ليـــــــــــــالينا
اذ جانب العيش طلق من تألفنا.... ....ومربع اللهو صاف من تصافينا
واذ هصرنا فنون الوصل دانية.... ....قطافها فجنينا منه ماشينـــــــــا
ليسق عهدكم عهد السرور فما .... ....كنتم لارواحنا الا رياحينـــــــــا
لا تحسبوا نأيكم عنا يغيرنا.... ....ان طالما غير النأي المحبينــــــــــا
والله ماطلبت اهواؤنا بدلا .... .. منكم ولا انصرفت عنكم امانينــــــا
أخوكم محمد سليمان (مصطفى سعيد)
حقيقة شعبة اللغة العربية كانت تذخر باساتذة في غاية العطاء و الجمال حيث انى لا أذكر من اساتذة الرضيات سوى المبدع محمد ادريس و لولاه ربما كان كثيرون قد غيروا مجال التخصص أما للاحياء او الاداب