سطحية نقد بعض شركات الاتصال هل هي دعاية لشركة معينة
بعض الكتاب يبدأون بوصف حالتهم بأنهم عائدون للسودان و يبكون على ما الت عليه الاوضاع.
و لا اختلاف فى ذلك , لكن صياغة مسلسل أسباب الضياع بحيث يتم تحميل تدهور الاخلاق الى بعض شركات الاتصالات لانها تقدم خدمات مجانية ليلاً أو نهاراً هي أشبه بتحميل الانترنت التى استخدمه لتوصيل رأيه بأنه هو الذي أفسد الشباب.
التقاضي عن النقد الموضوعي و أهمال توجيه التهم و الاخفاق للمتسبب الرئيسي هو محاولة ضعيفة للاشادة لشركة اتصالات معينة أخذت من المواطن السودانى الكثير جداً و لم تحاول تقديم المقابل الذي يستحقه من تخفيض قيمة الاتصال.
و اسباغ كلمة دولة رسالية لا تعدو أكثر من (كسير تلج).
اقرأ هذا الخبر و من حقك أن تتفق معى أو معه :
http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-21504.htm
تعليقات