قطوعات المياه

ليت كانت هناك مياه و لو (كدراً و طيناً) , كتبنا بالامس  , بانقطاع خ , خ ,خ , الذي كان يرمز لوجود حشرجة شخير بدون ماء 
(اقرأ http://matayssar.blogspot.com/2012/06/blog-post_371.html)

 


من المؤسف أن (صور قوقل ) تعطيك بسخاء كميات لا تعد من الصور فقط عن السودان.
يمكنك أن تجرب هذا البحث (قطوعات الماء) و البحث في قوقل أو صور قوقل , كل المعلومات المخزنة لدى قوقل عن السودان مما يدل ان هذه الظاهرة تفرد سودانى.
و أعتقد أن هذه المشكلة ليس لها حل لان الجهة المنوط بها تقديم الحلول ليس لها قاعدة بيانات و لا خرط , بل لا تستعمل الخرط لا في التخطيط و لا في الصيانة.
 علم الخريطة مع علم الشبكات توفران الحلول الناجعة لتقديم الرؤية الحقيقة لما هو مطلوب.
كيف يمكن أن تقوم الهيئة بتمديد الشبكات و هى لا تملك تفاصيل دقيقة عن المنطقة التى تريد تغذيتها بالماء.
المعرفة بعدد المنازل و عدد السكان و نوعيتهم من الاسس الهامة لتقييم التخطيط المثالي على اعتماد معدل الاستهلاك اليومى للفرد.
 لن يستقيم الامر الاّ باخضاع الامر للتخطيط.
من المؤسف أن تدار الشبكات القومية دون الاعتماد على الاتوكاد و الجى اي اس.
استنباط وحدة مناسبة للتخطيط يقود للوصول الى حلول ناجعة , لان الاعتماد على محطة المياه كوحدة لن يأتى بحلول.
تعانى الخرطوم من انقطاع تام للمياه نتيجة لقلة المنتج الذي يضخ في الشبكة.
وصل برميل المياه (الكارو) في بعض المناطق الى 125 جنيه (125000 بالقديم).
الماء عصب الحياة  لا تحرموننا منه.
منشور قصير ذات صلة
http://matayssar.blogspot.com/2012/06/blog-post_371.html