كفاك أسداً على بنى قومك

الاسماء ليتها كانت تنطبق على المسمى.

لذا يقول السودانيون عند يوم السماية (ان شاء الله شايل اسمه).

يقال أن حافظ الاسد أباد عدداً ضخماً من السنة حتى دان له الامر في سوريا.

الابن المدلل غير المؤهل للحكم لا يملك من صفة الاسد الا الفتك.

  الحياة في الغابةلا تستقيم بلا أسد .

 

لكن الحياة  ستستقيم في سوريا اذا ذهب بشار , و الذي لم يبشر الا بالشؤم و لا ينتمى للبشر بشئ.

بالله عليك , انظر الى الصورة أعلاه .

الرئيس الذي كان ينبغى أن يدافع عن شعبه هو يضرم النيران بتلك الفظاعة داخل كل المدن.

خسئت يا رجل

و صدق الشاعر الذي خاطب صانع الفياغرا قائلاً

يا أيها الصانع قد صنعت دواءً أعاد للرجولة الفحولة

فــــــــــــــــهلا صنعت لنا دواءً يعيد لحكامنا الرجولة

  
هل من النخوة أن توجه كل هذا  السلاح المدمّر لبنى وطنك.

طائرات العدو تدخل داخل بلادك و تحطم مشاريع نووية و سلاحك عاجز عن الرد , لكن أبيت أن يكون مجدك في ابادة شعبك.

أرحل , احفظ ماء وجهك.

أرحل , و احفظ شيئأ قليلاً من الخيرليذكرك بك الناس و لو بعد سنين.

كفاك قتلاً لشعبك.